
حقيبة النوم -حاول اخذ حقيبة صغيرة فيها كل ما تحتاجه خلال الرحلة، وضعها بجانبك، وهكذا لن تحتاج الى النهوض من مكانك لتحصل على ما تريد.
لأنها ترتبط بالمكان والضوء الذي تتعرض له العين في ساعة محددة.
تأثير على جهاز المناعة: النوم القليل بيضعف مناعتك، فتكون أكتر عرضة لنزلات البرد أو العدوى أثناء السفر.
نقدم لك هنا مجموعةً من النصائح الأساسية التي يمكن أن تساعدك في الحفاظ على نوم صحي ومريح أثناء رحلاتك، إذ وفقًا لتقرير نشر في "هافينغتون بوست"، فإن هذه النصائح مجربة وفعالة لتحسين جودة النوم أثناء السفر:
ديكور هكذا تجعل منزلك مزهراً خلال شهر رمضان المبارك صحتك دور الإجراءات التجميلية في محاربة الاكتئاب و.
التخطيط للرحلة بما يتماشى مع توقيت وجهتك لتقليل تأثيرات اختلاف التوقيت خلال الرحلات الجوية، ونَمْ على متن الطائرة، وارتدِ ملابس مريحة، واحمل معك مخدة وسدادات أذن لتقليل الضوضاء المحيطة.
بيئة نومك في الإجازة ستكون مختلفة عن تلك الموجودة في المنزل، لذا حاول جعل الأمور مريحة قدر الإمكان للحصول على أفضل نوم ممكن.
تعب في الدورة الدموية: النوم السيئ قبل الطيران ممكن يخلي جسمك أكتر عرضة لتجلط الدم في الرحلات الطويلة.
ويمكن أن تكون هذه الأصوات بمثابة خلفية مهدئة تساعد على تقليل التوتر والقلق، مما يسهل عملية النوم.
سنكشف في هذه المقالة أهم النصائح والاستراتيجيات للتغلب على تحديات اختلاف التوقيت وضمان نوم هادئ ومريح في أي مكان حول العالم.
هذا وقد تشعر بعد الوصول برغبة في استكشاف المدينة أو المكان الجديد، ولكن من الأفضل أن تكون هذه النشاطات خفيفة في الأيام الأولى؛ إذ يساعدك القيام بنشاط بدني خفيف، مثل التنزه القصير على تنشيط الجسم دون إرهاقه، فيمكن أن تكون ممارسة الرياضة المعتدلة أو الركض الخفيف مفيداً أيضاً في تعزيز الدورة الدموية ومساعدتك على الاسترخاء جيداً في الليل.
لا يعد التغلب على اضطراب اختلاف التوقيت أمراً مستحيلاً؛ بل يتطلب بعض التخطيط والوعي بالاستراتيجيات التي تعدِّل إيقاع نومك بما عنوان إلكتروني يتناسب مع التوقيت الجديد.
بطء رد الفعل: السهر بيخلّي دماغك بطيء في الاستجابة للمواقف الطارئة.
عمومًا أقول لك: هذه الظاهرة طبيعية إلى حد كبير، أعرف أنها مزعجة، وأود أن أشير إلى أن دراسات كثيرة جدًا أشارت أن الأشخاص الذين لديهم فعلًا صعوبات في النوم عند تغيير المكان أو الزمان، قد يكون لديهم اضطراب ونقص في مادة تعرف باسم ميلاتونين، هذه المادة موجودة طبيعيًا في دماغ الإنسان، وتفرزها غدة تسمى غدة بانيل، لسبب ما هذه الغدة قد تكون عاجزة في إفرازها لهذه المادة، خاصة بالنسبة لكبار السن.